الأحلام تبقى في زاوية الحياة إن لم تُرسم لها طرق وخطط لتحقيقيها.
الأحلام لا تُحقق بالتخاذل او بالخوف، لا تجتمع أمطار الأصرار مع مظلة الإنهزام، إن أغلب الناجحين او اولئك الذين حققوا أهدافهم و لمسوا أحلامهم بأيديهم لم يكونوا أفضل منا بشيء، كانت تلك المعوقات تحاصرهم ، بل وكل شخص كان يرى أن تلك المعوقات هي أكبر معوقات الحياة.
*الحواجز التي تنصب في سباق الخيول وجدت لتجاوزها لا للتوقف أمامها*
..
..
..
✍�� المدرب والإعلامي / شهاب قاسم المليكي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب