تلك النفائس والجواهر والدرر
نزلت على قلبي كزخات المطر
قابلته فتملكته جوانحي
ماكنت أعلم ما يخبئه القدر
الليل يبقى حاضراً لغيابه
ويحفني ضوء الصباح اذا حظر
فهوالمثقف لايَمِل حديثهُ
سمعي ولا يرضى يغادره البصر
الشاعر المحبوب مثل حروفه
والناقد الفذ اللبيب المعتبر
أحببته من خافقي ومشاعري
هذا (زياد )المبتدا وانا الخبر
فليكتب التاريخ في صفحاته
اني أحبك يا (تكاسير القمر)
عبدالرزاق الكميم
____________
2019/11/11م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب