السبت، 23 نوفمبر 2019

قصة المعاناة للكاتب يحيى صالح العفيري

حين تكسر الشوق في داخلي وتحول إلى شوكٍ تغرز في مهجتي ،
أيقنت حينها أنني كنت في وهمٍ تظلل بالحقيقة،
وخداعٍ تمثل بها أيضاً،
سرعان ما أنقضا ذلك الوقت وبدأت قصة المعاناة.
✍🏻/ يحيى العفيري

ليتني أستطع أن اجعل من التعود حياة وأمض بها،
فكلما تعودت أن اصنع الأبتسامة وفي داخلي ألف حكايةٍ من الحزن ، أشعر بممات عاطفة الصدق بداخلي ،
وفضيلتها التي لم أجد ما يخلصها من ذلك التصنع .
أشعر بخيانةٍ عظمى ، لواقعي الذي أعيشه ،
وأحاول أن أكتم ذلك لكن الحرف أحياناً ينفجر بداخلي تلقائيا ليفضحني أمام الجميع.
✍🏻/ يحيى العفيري

لو أشتاق الشوق لرق لحالة المشتاق بالفعل،
لكن الشوق كالفنان يعيش مشاعر غيره ويبوح بها لوقتٍ كان مفعولا  بأوتار العود ، وأنتهى بطرحهِ للريشه.
✍🏻/ يحيى العفيري

كم هو مؤلمٌ أن تجد الخيانة في القلب الذي أعطيتهُ كل ثقتك،
وكم أنت عظيم حين تستشهد في الوكر الذي ألفت الأمان بداخله دائما.
✍🏻/ يحيى العفيري

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب

تابعنا على فيسبوك

Labels

شريط الأخبار

ads

حكمة

في بعض الأحيان الخطوة الأولى هي الخطوة الأصعب تقدم وأخطوها فقط وليكن لديك الشجاعة الكافية لان تتبع إحساسك وحاستك السادسة.

حكمة اليوم !

التسميات

العاب

منوعات

{"widgetType": "recent posts","widgetCount": 4}

Contact us

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *