وطني
وطني أردتُكَ شامِخٌ فوق الثرَى
تَعلُو بِمجدِكَ دون أي مُنافِسَا
عَلَمِي أردُتُكَ في السماءِ مُرفرِفاً
ومِنَ الكرَامَةِ أصْطَفي لكَ ملبَسَا
لكِنـــــــها أحـــــزابَ أمـــــتِيَ الّتـــــــي
جعلتْ شمُوخَكَ فِ الحضيضِ مُنَكّسَا
داسُو تُرَابَك ياوطن وهو الذي
ماعتادَ يوماً أن يكونَ مُنجّسَا
للقصيدة بقية..........
بقلم.عبدالوهاب جريد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب