ما كان لبس الفتى يعليه للرفعه
ما العيب أني يتيم منهك تعب
العيب انك تلهث ما وراءالسمعه
كنا عظاما ولا زلنا عظام وما
أخشى الحياةولاالآهات والجرعه
قد يعتلي المرءفي الدنيابشيمته
لا في لباسه فالدنيا كما الشمعه
قد تحرق الروح ان عاكسها ابدا
وقد تضيءلك الايام من دمعه
مباشر
دون مراجعه
اي انتقاد يشرف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب