حكاية
فتاة وشوق في ليلٍ حزين، على درب معتم. تمضي تاركة خلفها أدمعها يروي لمن يصادفه حكاية عاشقة تبحث عن قلبٍ فقدته ذات حب.
تواصل بحثها في حيرة لا تعلم أهي من فَقدت أم من فُقدت.
تلك رواية يتكرر عرضها كل ليلة؛ فكم من فتاة وشوق وليل حزين قد عبروا من هنا؛وتستمر الحكاية.
ليلى السندي
همس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب