أقبل اعتذارك يا سيدي فأنت حبي وانت حياتي. .أنت شفائي ودوائي .
نعم اعترف لك أنني لم انساك ولم أنسى حبك لي وأنه عند ذكر اسمك يهتز جسمي .
انت بلسمي الذي اكتب عنه ولا اوفي حقك بالكتابة تتزاحم الكلمات بحرقه في قلبي ولم استطع البوح بها وهي أنني .
أحببتكُ بكل ما أملك,وكان حبك الروح التي احياء بها,وكان موتي بيدك,أحببتكُ دهراً,أحببتكُ عمراً,أحببتكُ ألفاً,أحببتكُ بكل ما في الحياة,اتعلم أنك حين تذهب أموت! أصبحت أحياء بك,وكأنني اعيش لأجلك,وكأنك الوسيط الذي بيني وبين هذي الحياة,أعيش لأجلك,أعيش لأجل سعادتك,أعيش لكي أحميك,أعيش لك,اتعلَّم ذالك !! أنني أعيش لأجلك,أتعلم مالذي أصابني ؟ أصبت بالجنون,أصبت بـ شيء يسمى الغيرة,أصبت بالكره بكل من يقترب إليك واصبحتُ ادعيِ الاهي انْ يكرهكّ الجميعّ واحبكّ وحديِ,جننت بك,ماذا أفعل ليس بـ أرادتي! أنت جعلتني اهوجس بك,جعلتني أرا كل من حولي أنت ! سوف أصل لك رسالة وأقراءها جيداً؛ أنا هنا,أنني بجانبك,أنني كـ ظلك,لكي أحميك وأبعد ما يؤذيك,ثق بذالك,سوف احارب لأجلك,لكي أجعلك سعيداً,اعتني بنفسك جيداً ولاتنسى أنني أقف خلفك,أنني ملجاً لك,بالنهاية " أحبك كثيراً
بقلمي..ملكه الاحاسيس
Sondos
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب