يقظة في محكمة الهوى
جهزتُ أوراق شكوتي، أحضرت مرفقاتي ودلائل صدقي.
صعدت درج المحكمة بثبات وهدوء، وكان أعلى الدرج ينتظرني.
يناظرني بعينيه الضيقتين، بلحظات يملؤها الندم؛ تلاقت أعيننا معاتبة بعضها، وفي الشفاه عبس حزن ووهن.
لا أعلم ما دهاني حين ألتقينا، بصرت ملامح عهدتها قاسية قوية؛ غدت وكأنها مهشمة.
رق قلبي فسألته أأنت هو, أم شبه لي!!؟؟ لا لاأظنك فأنت قوي قاسي القلب صخرٌ.
أجابني والأسى يقطر من كلماته، كنت بكِ ومعكِ قوي الشكيمة صارماً، ودون أن أدرك قسوتُ عليكِ فكان خسراني مبين.
ليلى السندي
جهزتُ أوراق شكوتي، أحضرت مرفقاتي ودلائل صدقي.
صعدت درج المحكمة بثبات وهدوء، وكان أعلى الدرج ينتظرني.
يناظرني بعينيه الضيقتين، بلحظات يملؤها الندم؛ تلاقت أعيننا معاتبة بعضها، وفي الشفاه عبس حزن ووهن.
لا أعلم ما دهاني حين ألتقينا، بصرت ملامح عهدتها قاسية قوية؛ غدت وكأنها مهشمة.
رق قلبي فسألته أأنت هو, أم شبه لي!!؟؟ لا لاأظنك فأنت قوي قاسي القلب صخرٌ.
أجابني والأسى يقطر من كلماته، كنت بكِ ومعكِ قوي الشكيمة صارماً، ودون أن أدرك قسوتُ عليكِ فكان خسراني مبين.
ليلى السندي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب