وَأنِرْ بِثَغْرٍ بَاٰسِمٍ دُنْيَاٰكَ
كِي لٰاٰ تَزِلَّ عَلٰىٰ الحَيَاٰةِ خُطَاٰكَ
وَلْتَمْتَطِي دُنْيَاٰكَ بِالأمَلِ الَّذِي
يُلْقِي العُبُسَ إذا مَرَرْتَ وَرَاٰكَ
هَلْ عِمْتَ يَْأسً وَالإلٰهُ لٰكَ الرَّجَىٰ
أوَلَيْسَ مِنْ حُمُرِ النَّعِيْمِ كَسَاٰكَ
لٰاٰ تَنْضُرَنَّ إلى البَلٰاٰءِ بِنَضْرَةٍ
تُغْشِي قُنُوْطَاً في الحَيَاٰةِ رُؤاٰكَ
مُتَطَلِّعَاً كُنْ لِلِّإلٰهِ مُؤمِّلَاً
إنْ لٰمْ تَكُنْ تَرْآهُ فَهُوَ يَرَاٰكَ
لـ حسين الأصهب
٢٠٢٠/٢/٧
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب