مشاركتي في ترجمان الصورة
هُنا خلف قضبان السجون وصقيع البرد المجمد لأطرافيٰ انا من كنتُ أعيش شامخاً في حريتيٰ
الأن خلف قضبان السجون اذل للحصول علىٰ كسرة الخبز
انسانيٰ جوعي كيف الحرية وكيف السبيل لـلوصول إليها
الجوع اشدُ خبثاً من ألم السجون
#غيداء_أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب