*سأكون رواية*
بيلسان فتاةٌ بريئة
تلوذٌ بالأسى.. تراود أحزانها عن نفسها ، وواهمٌ هندسة فكرها
برسمٌ طريق يحدد أنوثتها ، عشرينية
تتجول بتلك المنطقة التي جعلت م̷ـــِْن طيوف…زمردية
عمقها كبيرةٌ جداً… تظلُّ بيلسان كأي طفلة طاهرة أبت إلا تكبر بسنها لَـگِنْ لطالما تمنت أن رجاحة عقلها ستنقذها دائما ،
كلُّما هوت تهتف شعورها المرهف
بلطف ، فهناك صارعات جمةٌ في حياتها منها القضاء
علـّۓ أحلامها وممارسة رغباتها في تحقيقٌ جنون أفكارها النرجسية ، همت بهمةٍ شامخة كروح إنثى صغيرةٍّ السن
كعملاقة في الشعور بارعة باليراع تحطمٌ تلك القيود ب لابأس
سيأتي دور الأيام الجميلة، والتاريخ يشهد على جسدِ… .
أما أكتفيت ياكافا… .
..
#همسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب