... يا قبلة الحب ...
ّ
ماذا أُحدثُ ؟ كيفَ الشعرُ يكتملُ
والحرفُ نكّسَ رأساً سادهُ الخجل
كيف الكلامَ أرصعه بأبنية
في حبهِ موطني ما الحل والسبل
أطيرّ تحملني الأشجانُ عالية
في جنةٍ كل أمطاري بها قُبَلُ
يا موطني.. نورُ أحلامٍ يبعثرني
يا حبُّ فيكَ جراحُ العُمرِ تندملُ
قلبي ارتوى منكَ في دنياه مكتفياً
وحبُّك العذبُ في قلبي هو الثمَلُ
فمي يُروِّضُ شعراً فيك يُثملُني
يا موطنَ السعدِ في دنياي يا أملُ
✍🏻
إلهام القبيلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب