#للـحــُب
للحُب
ورودٌ
و زهورٌ
و مد الأبصار بساتينا
للحُب
بحارٌ
مِن ولهٍ
و دمـــعٌ غطى مآقينا
للحُب
نعيمٌ
ونعيمٌ
ونعيمُ جحيمٍ يصلينا
للحُب
شرودٌ
و ضياعٌ
ومنـى أحضـانٍ تأوينا
للحُب
أشواكٌ
نرضَى
أنْ تقــبِـضُهـا أيـادينـا
للحُب
رياحٌ
عاتيةٌ
تعصفُ فينا و تُؤذينا
للحُب
أمانٌ
وأمانٍ
و دعـــــاءٌ فيــهِ " آمينا "
للحُب
عــتـــابٌ
ودموعٌ
وغـــدرٌ يحملُ سكـينا
للحُب
ذنوبٌ
أصغرُها
للدركِ الأسفلِ ترمينا
للحُب
شمــوخٌ
وســـــلامٌ
واســتـســلامُ أمانينا
للحُب
جنونٌ
يعزفنا
يُضعفـنا ثـُم يقويـنا
للحُب
معــانـيٍ
تُتلى
فــي أرحـــام قوافينا
وللحُب
جـفـــاءٌ
وفراقٌ
وأصابعُ ذكَرى تعمينا
وللحُب
أشياءٌ
أخرى
ومنها عشـقُ فلسطينا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|| #ياسرالزبيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب