وكنت احسبني علي حق
واصادق بقصد الصحب
اراني اغار
ليس لانها الاحلى
وليس لانه يهوى
ولكن لانهما هربا لصوت الغيب
لا ادرى بماذا تخبره
وماذا اجاب ليعجبها
وانا احتار بينهما وابدي الصمت
اقول لنفسي
هل افسد الغموض عقلي
ام ان هناك شئ مريب
تلتقي عيوننا لكنها تهرب سريعا
ما عاد ذاك القول
ولمعة الحنان بيننا
هل هي نجحت ب افساد مشاعرنا
ام انني فقط اتخيل
ان بعض من ذنوبي
اصبت بها!
ومع مرور الوقت عاد
كما كان
هل ما عاد يعجبها وتعجبه
ام انه ما كان هناك شئ من الاساس
رحاب مرجان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب