مزقت خطابي
وكتبت خطاباً لحبيبها
الجديد
واصلا حديثهما
واتفقا بالإلتقاء
بالقرب من نافذتي
سمت كل حوارهما
وفي كل
لهفة شوق من
أحدهما للآخر
كانت تتهاوى ذكرياتِي
وقبل
انتهائهما من الحديث
كانت
قد غربت شمسها
ولم تشرق
إلى اليوم
ــــــــــــ
Ghilani.✍
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب