الظروف.
لا داعي لكي تبرر ظروفك للآخرين و تجعلها شماعة تعلق عليها أخطاءك
• لا داعي للقلق ، ان كان ربك غير غاضبا عنك فلا تبالي لأنك مع الله فانت تجيد التجاوز بخفة .
و ليت الذي بيني وبينك عامر
و بيني وبين العالمين خراب
الناس لن تصدقك مهما بررت لهم من ظروف حالت بينك وبين ما يشتهون.
و لن يرحموا عثراتك و سقوطك أحيانا لأنهم يقفون مع القوي دايما
الأمور تأخذ حجم كبير في البداية فقط ، لكنها سرعان ما تعود إلى حجمها الطبيعي فتصبح صغيرة .
قد يعجز العالم عن تفسير الأحداث التي تجري لك والتي تضرك .
لكن عليك أن تؤمن انك أنت من يعرفها حق المعرفه ﻻن أسبابها مخفيه عندك وﻻ تريد البوح بها.
📝 بقلم صالح على الجبري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب