أغربلني من هراء الأحلام وأرمق الغراب ليطمئن قلبه ،
وبما أن الوقت قد بترت أقدامه في ذات ليل ها أنا أبترني في ذات موسيقى وحرف،
يرتدونني في القصيدة ويضيفونني إلى القهوة ، كيف أخبرهم أنني مجاز الجمال وال(راء)في الحب،
كبر طفل الألم وأصبح من الصعب جدا ترويضه على الأمل،
يالسخرية عشقه الذي مازال رغم الجدب في نبضي يرتع ويلعب....
موؤودة إلا منه، ثمة شهقات تتكدس في أضلعي لتخبرني أنني على قيد الألم ...
لأكون مختلفة هذة المرة وأكسر روتين ال متى ...؟؟ب حي على الموت،
سهام الباري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب