مشاركتي في برنامج ترجمان الصورة في منتدى ترانيم أبجدية
الأضواء خافتة، الصمتُ يحيط المكان لم يكن هذا الصمت إلا إحتجاجاً على مافعلتهُ الحربُ بنا ، طفلاً بعمر الزهور ياعزيزي لطالما كنتُ احمل زهور الأماني في موطنيٰ لتقف الحرب عائقاً أمام برائتي غفوتُ لعليٰ أصبح على فرجاً لوطني،. ولگن هيهات هيهات ياعزيزي جاء الغريب ودمر موطنيٰ، ذبح أحلامي، وقتلَ برائة طفولتي، شختُ وانا بعمر الزهور ، ذهبت الأماني رأيت موطني أمام عيني يحتضر . .
#غيداء_أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب