عيد ميلاد قصيدة.
يَرقُب الفجر
هُنالك..
خلف عين الشمس رَهّنَ ظَلام هذا العصر
حتى أنهُ كما قيل عنه
منفيٌ من بَعد أعوام
من قِبَل المصلحة الشخصية
..تَرَكَتهُ
بيَدٍ يدفع عن نفسه الموت
وأُخرى
كانت طائشةً في أكثر من فَلَكٍ هَمَّت بمالِ يَـتيم أو أرمَلَةٍ أوكَلالة
حتى ما كان وقف
لله تعالى
غُلَّتْ..
نَحنُ الأسيفون وأهله ولا سِواهُ سَينّدم
..صَدره لا سِر فيهِ سوى سِر النَدامة
كونهُ هَلَكَ
سَرَقَ بأُذنيهِ إذ أذعَنَ
وبخياله ما أمكن
وبعينيه ما استَحسن
وبلسانهِ ما ألحَنَ
حتى ظن أنهُ صار من شَيطانِهِ الأشطَن
فخيب الله لما أراد الظَنَ
ليعيش بفرحتهِ الأحزن
وكم سَلَكـْ!!
يُشبهُ الشعر تماماً
بكُل اتِجاه
لكنهُ لا يُشبهُ نصًّ ليس إلا هَواهُ
وليس من مُستَواهُ
!!!!!!!!!
لأمرٍ كَشَفتُ الغِطاء..
لِكَي أسألَك¿¿¿
..........
....
كلمات الشاعر
محمــــــــــــــــد
أبوظافر البكالي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب