*لهفتي باتت غريبةٌ*…
قدست لحظات كانت قريحتي تهجو بغزارة، فوددتُ لْـۆ إن هناك روح أداعب حركاتها بلطف ، لَـگِنْ
يالعمقٌ الحسرة حين يتبع شغفها الخذلان ،
بدأت أعرممٌ بشفتاي حظي مهلمتي ودوي قلبي المتراكم بالزحام ، وزلة الخطايا ، حينما تمرُّ عليِّ تلك اللهفة الغريبة ،لا أقسم إنني ذلك وتلك حينها ، فكل مايصدر وقتها
شغفٌ وسوسة ، عقارب دقات لاأود أن تنتهي ، أود لْـۆ إنَّ كل وريد بجسدي يلهمٌ
لابأس بتلك الأثار الخفيفة ، فهي تطفئ لْـۆ عتي عن إرتكاب جرمٌ يسبقه
صيحة بعث ، ترعب
مابي،ليس لهفة طبيعية فهي أشبهُ
بأنتقامٌ ، كي إنك تُقبل قُبلة بعنف لتمزق أحشاء الروح
بمرارةٌ مقتول يأخذ رشفه م̷ـــِْن كبدٌ م̷ـــِْن قتلة غدر لٱ أخفي هذه اللهفة فقد باتت
كشيء أبدي ،،أريدة
وإن لم يحدث ستحلُ اللعنة، قيعان مملكتي ، ولي في مقابر الغرباء ثأرٌ…
سأدفع ضلع م̷ـــِْن أعضائي ، ومن ثم
مت طيباًمطمئن الفؤاد، مكلل بالزيزفون ، عروس !..
#همسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب