الحمد لله
ملكت جمال الحرف وروح العبارة
وسرت مع الأحلام أشق طريقي.
وغرفت من بحر اليراع قصائدي
فجاءت بي الأيام أقودرفيقي.
وكيف أقود الشعر من باب بحره
وأرضي أم الشعرو أعني صديقي.
وكنت مدى عمري أحبُّ معارفي
لأسعى إلى العليا أهدي رحيقي.
بحثت عن نصٍ أراه منارة لاسمع
بني لغتي الشعر وأوصى فريقي.
وعين جمال الشعر خلاصة حكمةٍ
أقولهاومهارة الكلمات تحد بريقي .
ووصف عيون الشعر كتابًا تجدبه
تجربةفأختارمنهاما تغذي عقيقي.
فيهنأ لها القارئ عند مروره
ويصدح بها القارئ نشيد فريق.
أ.عبد العزيز العنتري150
29_6_2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ادرج تعليقك في مجلة شعراء العرب